موقعي نت متابعات طبية:
إذا كان مجرى الهواء العلوي مسدودًا جزئيًا أو كليًا أثناء نومك ، فقد يعني ذلك أنك مصاب بانقطاع النفس الانسدادي النومي، لتوسيع المجرى وسحب الهواء إلى رئتيك ، عليك بذل المزيد من الجهد في عضلات الحجاب الحاجز والصدر، لكن من المحتمل ألا تكون على دراية بذلك، بمعنى أن الإصابة بانقطاع النفس الانسدادي النومي غير المشخص يمكن أن تكون كارثية على صحتك، إليك بعض هذه النصائح والتغييرات في نمط الحياة التي قد تجريها للتغلب على انقطاع النفس الانسدادي النومي، وفقا لما نشره موقع “doctor.ndtv”.
تغييرات في نمط الحياة لتقليل الشخير وتحسين جودة النوم:
1. تغيير أوضاع النوم
يمكن أن يؤدي النوم على ظهرك إلى انهيار لسانك وحنكك الرخو إلى الجزء الخلفي من الحلق وتضييق مجرى الهواء ، مما قد يؤدي إلى الشخير، حاول النوم على جانبك أو بطنك بدلًا من ذلك لتقليل الشخير.
2. إنقاص الوزن
يمكن أن يؤدي حمل الوزن الزائد ، خاصة حول منطقة العنق والحلق ، إلى الضغط على مجرى الهواء ويسبب الشخير، يمكن أن يساعد فقدان الوزن في تقليل الشخير وتحسين الصحة العامة.
3. الإقلاع عن التدخين
يتسبب التدخين في تهيج مجرى الهواء ، مما يسبب التهابًا وضيقًا ، مما قد يؤدي إلى الشخير، يمكن أن يساعد الإقلاع عن التدخين في تقليل الالتهاب وتحسين التنفس وتقليل الشخير.
4. تجنب المهدئات
يمكن للمهدئات والحبوب المنومة إرخاء عضلات الحلق ، مما يجعل الشخير أسوأ، تجنب هذه المواد قبل النوم لتحسين جودة النوم.
5. الحفاظ على الممرات الأنفية نظيفة
يمكن أن يسبب احتقان الأنف صعوبات في التنفس أثناء النوم ويزيد من احتمالية الشخير، استخدم مزيلات احتقان الأنف للحفاظ على الممرات الأنفية نظيفة وتقليل الشخير وتحسين التنفس.
6. ممارسة عادات نوم جيدة
التزم بجدول نوم منتظم ، واتبع روتينًا مريحًا لوقت النوم ، وخلق بيئة نوم مريحة، يمكن أن تساعد النظافة الجيدة للنوم في تقليل الشخير وتحسين نوعية النوم.
7. تغيير الوسائد الخاصة بك بانتظام
يمكن أن يكون عث الغبار الذي يتراكم غالبًا على الوسائد سببًا آخر وراء الشخير، بالإضافة إلى ذلك ، فإن السماح للحيوانات الأليفة على السرير يمكن أن يؤدي أيضًا إلى استنشاق وبر الحيوانات وهو مصدر تهيج شائع، تأكد من وضع الوسائد في دورة الوسادة الهوائية مرة أو مرتين في الأسبوع أو قم بتغييرها مرتين سنويًا.
نود أن نشكركم على قراءة المنشور, وننوه أن المصدر الأساسي للمعلومة السابقة هي صحيفة اليوم السابع, والمصدر الأساسي هو المعني بصحة المعلومة من عدمها ونخلي كافة المسؤوليات.
