Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
خبر عاجل

جازان: أعمدة تيار عشوائية تتربص بالمارة – أخبار السعودية

موقعي نت متابعات:

مسلسل الأعمدة الكهربائية ومولدات الضغط العالي على طرق المارة لا يزال مستمراً، وأصبحت سمة بارزة تطغى على أغلب المواقع في الأحياء السكنية بجازان، وبات بعضها يلاصق المباني السكنية والمدارس؛ ما يشكل خطراً على حياة المواطنين وتشوهاً بصرياً في المنطقة.

«عكاظ» رصدت الأعمدة العشوائية المنتشرة في مواقع متفرقة في أحياء جازان. ويطالب الأهالي الجهات المعنية بإزالتها ومعالجة أوضاعها، بعد أن أضحت تشكل تشوهاً بصرياً وخطراً يهدد المارة.

وأشار حسن الحازمي لـ«عكاظ»، أن الأعمدة والمولدات الكهربائية وضعت بطرق عشوائية في مواقع مختلفة، إضافة إلى الخطر الذي قد ينجم عنها كونها تلاصق المباني والمدارس. واصفاً ذلك بالخطر الذي يحدق بالمارة، مستغرباً مما أسماه التخطيط العشوائي، مشيراً إلى أن أغلب الأعمدة والمولدات الكهربائية زرعت جوار المدارس ومداخل المباني، مطالباً الجهات المعنية بمعالجة الوضع.

من جانبه، قال حسين محمد، إن الأعمدة والمولدات الكهربائية التي زرعت جوار المدارس والمباني السكنية تهدد بوقوع كارثة في حال وقوع تماس كهربائي، وأشار إلى أن وجود أعمدة كهربائية في منتصف الطرق يعيق الحركة المرورية ويسبب حوادث السير خصوصاً في ساعات الذروة.

واتفق معه عبدالرحمن عمر، وأضاف، أن أعمدة الكهرباء تتوسط بعضها الطرق قرب عدد من المدارس والمجمعات التعليمية ومثال ذلك حي الروضة. ويضيف عمر، أن إنشاء أعمدة ومولدات كهربائية بطريقة عشوائية خطر حقيقي، والمأمول من الجهات المعنية إزالتها ومعالجة الوضع، إذ إن الطلبة والمارة ليسوا بمنأى عن الخطر بشكل يومي.

أما خالد محمود فقال: إن أحياء مدينة جازان تعاني من التخطيط العشوائي في توزيع الأعمدة والمولدات داخل مواقع متفرقة بالمدينة، منها ما تم وضعه ملاصقاً للمباني أو في مداخل ومخارج التقاطعات العامة أو الفرعية وقد يؤدي ذلك لحوادث. ويطالب علي مسعود شركة الكهرباء بمعالجة التشوهات البصرية الناجمة عن التخطيط العشوائي في توزيع الأعمدة والمولدات.




نشكركم على قراءة الخبر عبر صحيفة موقعي نت الإخبارية ونود التنويه ان مصدر الخبر هو المعني بصحته
ولطلب الإعلان عبر مواقعنا فضلا توجه هنا اعلانات الباك لينك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى