Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
أخبار العالم

النواب الأمريكى يقر مشروع قانون لتقييد مبيعات الاحتياطات النفطية الأمريكية إلى الصين

موقعي نت متابعات:


أقر مجلس النواب الأمريكى، بأغلبية ساحقة، مشروع قانون يهدف إلى تقييد مبيعات الاحتياطات النفطية الأمريكية إلى الصين. 


ذكرت ذلك قناة “الحرة الأمريكية” مساء اليوم /الخميس/، لافتة إلى مشروع القانون سيذهب إلى مجلس الشيوخ للتصويت عليه. 

وسجلت أسعار النفط اليوم الخميس 82.79 دولار للبرميل للعقود الآجلة لخام القياس العالمى برنت، كما سجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكى 77.50 دولار، حيث ارتفعت الأسعار بحوالى 3% لتصل إلى أعلى مستوى فى أسبوع اليوم.


 

ورفعت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية توقعاتها لنمو إنتاج النفط الخام واستهلاك المنتجات البترولية لهذا العام، متوقعة نموًّا أكبر في 2024.


 


وتوقعت الإدارة ارتفاع إنتاج النفط الخام 550 ألف برميل يوميًّا إلى 12.41 مليون برميل يوميًّا في 2023، مقارنة مع التقدير السابق للإدارة بارتفاع بواقع 470 ألف برميل يوميا ،وذلك وفقا لوكالة الأنباء العمانية.


 


وقالت الإدارة: إن من المتوقع أن يرتفع إنتاج الخام 400 ألف برميل يوميًّا إلى 12.81 مليون برميل يوميًّا في 2024.


 


ومن المتوقع أن يرتفع استهلاك الوقود بواقع 170 ألف برميل يوميًّا إلى 20.44 مليون برميل يوميًّا في 2023، وأن يزيد 190 ألف برميل يوميًّا إلى 20.63 مليون برميل يوميًّا في 2024.


 


وقال حسين مشيك، مراسل «القاهرة الإخبارية» من موسكو، إن روسيا كانت تراهن على عدم استمرار الدعم الغربي لـ«أوكرانيا»، وظهر ذلك في إعلان إيطاليا  بشأن وقف إمداد «كييف» بالأسلحة حتى نهاية العام الحالي. 


 


وأضاف «مشيك» خلال رسالة على الهواء مع الإعلامية دينا زهرة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن مواصلة الدول الغربية دعمها لـ«كييف» أثر بشكل سلبي على أزمة الطاقة لديها، بسبب قراراتها غير المدروسة في التعامل مع «موسكو».


 


وأوضح أن قدرة الاقتصاد البريطاني ساعدت «لندن» على مواصلة دعمها لأوكرانيا، وذكر أن الأسلحة الغربية أبطأت تقدم القوات الروسية، لكن ذلك لن يغير من أهداف العملية العسكرية.


نشكركم على قراءة الخبر من صحيفة موقعي نت ونود التنويه بأن المصدر الأساسي للخبر هو المعني بصحته من عدمه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى