موقعي نت متابعات:
نقلت شبكة “سكاي نيوز” الاثنين، عن مصدر غربي أن بريطانيا تدرس تزويد أوكرانيا بالدبابات لأول مرة لمساعدة البلاد في التصدي للقوات الروسية.
وقالت “سكاي نيوز”، إن المناقشات جارية “منذ أسابيع قليلة” بشأن تسليم الدبابة القتالية الرئيسية للجيش البريطاني تشالنجر 2 إلى أوكرانيا.
وكان الجيش الأوكراني قد أعلن اليوم الاثنين، ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 111 ألفا و760 جنديا، منذ بدء العملية العسكرية فى 24 فبراير الماضى، من بينهم أكثر من 590 جنديا قتلوا أمس فقط.
وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، حسبما أوردت وكالة أنباء (يوكرينفورم)، أنه خلال هذه الفترة خسرت روسيا أيضا 3080 دبابة و6147 من المركبات المدرعة و2069 من النظم المدفعية و434 من أنظمة راجمات الصواريخ المتعددة و217 من أنظمة الدفاع الجوي و285 طائرة و275 مروحية و16 سفينة حربية، فضلا عن 1856 طائرة بدون طيار و4 آلاف و809 من المركبات وخزانات وقود.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد أمر في 24 فبراير الماضي، ببدء عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا، مشددا على أن موسكو ليس لديها خطط لاحتلال الأراضى الأوكرانية، لكنها تهدف إلى نزع السلاح، وردت الولايات المتحدة وحلفاؤها بفرض عقوبات صارمة، وقاموا بزيادة إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا.
وكان قد أعلن الجيش الأوكراني اليوم الاثنين، ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 111 ألفا و760 جنديا، منذ بدء العملية العسكرية فى 24 فبراير الماضى، من بينهم أكثر من 590 جنديا قتلوا أمس فقط.
وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، حسبما أوردت وكالة أنباء (يوكرينفورم)، أنه خلال هذه الفترة خسرت روسيا أيضا 3080 دبابة و6147 من المركبات المدرعة و2069 من النظم المدفعية و434 من أنظمة راجمات الصواريخ المتعددة و217 من أنظمة الدفاع الجوي و285 طائرة و275 مروحية و16 سفينة حربية، فضلا عن 1856 طائرة بدون طيار و4 آلاف و809 من المركبات وخزانات وقود.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد أمر في 24 فبراير الماضي، ببدء عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا، مشددا على أن موسكو ليس لديها خطط لاحتلال الأراضى الأوكرانية، لكنها تهدف إلى نزع السلاح، وردت الولايات المتحدة وحلفاؤها بفرض عقوبات صارمة، وقاموا بزيادة إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا.
نشكركم على قراءة الخبر من صحيفة موقعي نت ونود التنويه بأن المصدر الأساسي للخبر هو المعني بصحته من عدمه.
