Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
خبر عاجل

أفتخر بنصير البسطاء – أخبار السعودية

موقعي نت متابعات:

• أحترم كل الأندية، وأعشق الأهلي، وهذا الثابت الذي لا يمكن أن يتغير.

• ولست بحاجة إلى شهادة تشبه شهادة صاحبنا أبرز من خلالها هذه الحقيقة.

• اعتبروها غشمرة أو رسالة من ضمن الرسائل التي لا بد أن تصل.

• أهديت النصر لقب «نصير البسطاء»، فتحول هذا المسمى إلى ترند يومي وجدت فيه حقيقة من يؤثر ومن يتأثر.

• قبلها قلت عن الهلال الثابت وغيره متحركون، وأنصفت الاتحاد، واحتفيت بالليث، كل هذا يسجل لي وليس عليّ.

• وأشعر بفخر حينما يربط «نصير البسطاء» بإرثي الإعلامي، ولا يمكن أن أتنصل منه أياً كانت الأسباب، فما بالكم منزعجون.

• أما ما يخص الأهلي وتقاطع المصالح بينه وبين النصر فحتماً سأنحاز للأهلي «ظالماً أم مظلوماً».

• موقفي من صفقة عبدالفتاح عسيري ظل ثابتاً، وكذلك عبدالرحمن غريب، واليوم ساديو ماني، فهل تريدون أكثر من ذلك.

• هنا الوضع واضح ولا يحتاج إلى تفصيل، لكنني أحذّر جماهير الأهلي وجماهير النصر من فتنة أعدها وخطط لها مجهولون في تويتر والمساحات أرادوا ضرب الأهلي بالنصر لأهداف يتمناها أعضاء مثلث برمودا.

• مع أي مشجع يناصر قضايا ناديه، ومع أي إعلامي يفعل ذلك شريطة ألا يكون هناك خروج عن المسار الصحيح، فما يسوق له باسم جماهير الأهلي والنصر فيه لغة لا تشبه جمهور الناديين وإن أردت فهم ما يحدث فتش عن المستفيد.

• في الأول والأخير هناك صندوق استثمارات مالك للأربعة، ولن يسمح لأيٍّ من هذه الأندية القفز على صفقة الآخر وإن حدث أن فعلها نادٍ سيتم إبلاغه أن هذا يخل بعمل إدارة الصندوق.

• وما يقال عن تعطيل صفقة ساديو ماني بسبب المزايدات أمر ينبغي أن يوضح من الصندوق وليس من الأهلي أو النصر.

• النصر الذي أحترمه يجيد بحرفنة انتزاع الحقوق، وهذا ما يفتقده الأهلي كون رئيسه جديداً على الصنعة، ولا يوجد حوله من ينبه إلى أن الملعب يحتاج إلى من يمرر ويسجل ويدافع.

• أخيراً: كمية إحباط يعيشها الجمهور الأهلاوي أكبر من أن تتم معالجتها بلاعب قادم وآخر انتظار، فهل هناك من يستشعر هذا الألم، بل الإحباط.




نشكركم على قراءة الخبر عبر صحيفة موقعي نت الإخبارية ونود التنويه ان مصدر الخبر هو المعني بصحته
ولطلب الإعلان عبر مواقعنا فضلا توجه هنا اعلانات الباك لينك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى