Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
خبر عاجل

صحف عالمية: أنقاض المباني بغزة باتت مقابر وإسرائيل تمعن بقتل أطفال الضفة | البرامج


ضمن تغطيتها المتواصلة للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ركزت صحف ومواقع إعلامية في تقارير وتحقيقات على المأساة الإنسانية التي يعيشها سكان قطاع غزة وعلى معاناة الفلسطينيين بالضفة الغربية وداخل سجون الاحتلال.

وجاء في صحيفة “نيويورك تايمز” أن كل مبنى مدمر في غزة هو بمثابة قبر جماعي للجثث العالقة تحت أنقاضه، وأنه في غياب أعمال إغاثة منظمة وفاعلة تواصل العائلات وعمال الإنقاذ البحث عن الأصدقاء والأقارب المفقودين وسط أطنان من الأنقاض باستخدام أدوات بدائية وبأيد فارغة.

وتضيف الصحيفة أن وزارة الصحة في غزة قالت في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي إن عدد المفقودين ناهز الـ7 آلاف، لكن آلافا آخرين أضيفوا إليهم منذ ذلك التاريخ.

وفي موقع “إنترسبت” كتب الناشط أحمد خان عن مشاركته سابقا في عمليات إغاثة وشحن مساعدات إنسانية في رواندا وأفغانستان وأوكرانيا، وقال إنها تختلف عما يجري في غزة.

ووصف خان -وهو رجل أعمال أميركي وسياسي مقرب من الحزب الديمقراطي- الأوضاع في غزة بأنها مأساوية، معربا عن قناعته بأن مسؤولية الرئيس الأميركي جو بايدن كبيرة بشأن ما يحدث في القطاع.

أما صحيفة “هآرتس” فسلطت في تحقيق الضوء على معاناة المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية من خلال شهادة السجين الإداري منذر أميرة الذي أفرج عنه حديثا، والذي تحدث عما عاشه في سجن عوفر أثناء الحرب على غزة.

وتطرق السجين الفلسطيني إلى “المعاملة العنيفة والاكتظاظ المروع والزنازين الباردة والقاحلة والأغلال على مدار الساعة، وغير ذلك من طرق الإذلال في غوانتانامو إسرائيل”.

وفي “غارديان” قالت أروى مهداوي إنه “بينما تتجه أنظار العالم إلى غزة تمعن إسرائيل في القتل في الضفة الغربية مستهدفة الأطفال أيضا”، وأشارت إلى رامي الحلحولي (12 عاما) الذي اغتالته الشرطة الإسرائيلية وهو يحاول إشعال ألعاب نارية احتفالا بقدوم رمضان.

وتقول الكاتبة إن سكان الضفة الغربية يعانون عنفا مزدوجا هو عنف المستوطنين وعنف الأجهزة الأمنية.

أما صحيفة “يديعوت أحرونوت” فركزت على قرار السلطات الكندية حظر تصدير السلاح إلى الجيش الإسرائيلي، وقالت إن إسرائيل تخشى أن يفتح القرار شهية دول أخرى لإصدار قرارات مماثلة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى