Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
خبر عاجل

“رنلي ع الونش يجي يشيلها”.. عبارة مقاتل القسام تجتاح منصات التواصل | أخبار


“لبس.. اسمع رنلي ع الونش يجي يشيلها”، عبارة قالها أحد مقاتلي كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ساخرا بعد استهدافه ناقلة جند إسرائيلية بقذيفة “ياسين 105” في مدينة الزهراء شمال غرب المحافظة الوسطى في غزة.

ونشرت كتائب القسام أمس الأربعاء مقطع فيديو لعملية الاستهداف، ومع انتشار المقطع دوى صدى عبارة المقاتل منصات التواصل، وتناقل المغردون المشهد مرفقا بعبارات الإشادة والفخر عبر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي

وقال مدونون إن عبارة المقاتل القسامي تدل على أن مقاتلي المقاومة وبعد 6 أشهر من الحرب الإسرائيلية لا يزالون يتمتعون بروح ومعنويات عالية، وأنهم يتصيدون لآليات الاحتلال المتوغلة في غزة بكل ثقة.

وأضاف متابعون أن مقاتلي القسام يواجهون العدو الإسرائيلي بكل ثقة وبسالة، ومؤمنون بقضيتهم، وأنه في كل مرة تنتشر كلماتهم كالنار في الهشيم على منصات التواصل.

كما لفت انتباه متابعين عبر منصات التواصل الطريقة التي خرج فيها المقاتل القسامي وانتظاره لناقلة الجند واستهدافها بكل دقة في منطقة تحلق فوقها الطائرات الإسرائيلية، وقالوا إن المناطق الآمنة التي حددها الاحتلال لتقسيم القطاع باتت جحيما على من يمر بها، أو يعسكر فيها.

واستذكر مغردون كلمة أحد مقاتلي القسام في بداية التوغل الإسرائيلي عندما استهدف قوة إسرائيلية بقذيفة مضادة للتحصينات بمنطقة جحر الديك شرقي المحافظة الوسطى في القطاع، وبعد أن أطلق المقاتل القسامي قذيفته احتفى بنجاحه في استهداف المنزل الذي تحصن به جنود الاحتلال بعبارة “حلل يا دويري”.

كما أعادوا تداول كلمة “ولعت” التي قالها مقاتل من سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي عندما استهدف دبابة إسرائيلية في غزة، وقالوا إن هذه العبارات سيكتبها التاريخ، ولن ينساها أهالي فلسطين ومن ساندهم في مختلف أنحاء العالم.

ودأبت فصائل المقاومة على توثيق معظم عملياتها ضد قوات وآليات جيش الاحتلال في مختلف محاور القتال منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية أواخر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، حيث تستخدم القسام قذائف مضادة للأفراد والدروع والتحصينات، علاوة على الكمائن المحكمة وعمليات القنص الدقيقة.



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى