روى فيتوريا ينهى أزمة منع القيد فى النصر السعودي.. اعرف التفاصيل
موقعي نت متابعات رياضية:
كشفت تقارير صحفية أن ما يقرب من 112 مليون ريال أنهت أزمة منع قيد اللاعبين الجدد في قائمتي فريقي النصر واتحاد جدة السعودي خلال الموسم الحالى.
قالت صحيفة ” الرياضية ” السعودية أن نادي النصر سدد نادي النصر 10 ملايين يورو لإغلاق قضيتي مستحقات كل من البرتغالي روي فيتوريا المدير الفني الحالي للمنتخب المصرى ومعه نادى ليستر سيتى الإنجليزي.
أضافت الصحيفة أن مجموع المستحقات المتأخرة للبرتغالى فيتوريا، بلغت 8 ملايين يورو، فيما كان يطالب ليستر سيتي يطالب بمليوني يورو نظير تحقّق بنود الإضافات في عقد بيع اللاعب النيجيري أحمد موسى إلى النادي السعودي قبل نحو 5 أعوام وبسداد المستحقات انتهت القضيتان أمام الاتحاد الدولي للعبة ” فيفا”، وسمح للنصر بقيد صفقاته الجديدة، وعلى رأسها الكرواتي مارسيلو بروزوفيتش، لاعب الوسط.
أشارت الصحيفة إلى نادى اتحاد جدة سدد أيضا نحو 70 مليون ريالٍ لإغلاق ثلاث قضايا، بواقع 40 مليونًا للمهاجم الصربي ألكسندر بريجوفيتش، مقابل فسخ النادي عقده من طرف واحد، و16 مليونًا للسبب ذاته للإيفواري سيكو سانوجو، لاعب الوسط، الذي كانت له قضية متأخرات سابقة تمّ إغلاقُها، و7 ملايين لنادي الشارقة الإماراتي أكملت مستحقاته عن انتقال البرازيلي إيجور كورونادو، صانع الألعاب ولاعبه السابق، إلى الاتحاد، فضلًا عن نحو 6 ملايين أخرى غرامات تأخير على النادي.
كان محمد غرابة مدير منتخب مصر الأول لكرة القدم قد كشفت أن البرتغالي روي فيتوريا المدير الفني للمنتخب مستمر في عمله في قيادة الفراعنة ولا صحة مطلقا لما يتردد عن توصله لإتفاق مع أحد الأندية السعودية، وأن التقارير التي صدرت من إحدى الصحف هناك غير صحيحة على الإطلاق.
تابع محمد غرابة أن روي فيتوريا نفى وجود أي مفاوضات مع أي نادي سعودي، خلال الإتصال الذى جمعه اليوم مع المدير الفني للمنتخب، ولم يتلقى أي اتصالات من أي مسئول هناك.
تابع غرابة في تصريحات صحفية أن روي فيتوريا يقضي إجازته مع عائلته ولم يتواصل معه أحد من أي نادى سعودى ، و أنه ملتزم بعقده مع منتخب مصر ويستعد للتصفيات المؤهلة لكأس العالم و بطولة أمم أفريقيا المقرر لها يناير المقبل ، وسعيد بتواجده في مصر .
نشكركم على قراءة الخبر من صحيفة موقعي نت, ونود أن ننوه ان الخبر منقول ومقتبس من صحيفة اليوم السابع والمصدر الأساسي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.