بوتين: النخب الحاكمة فى بعض الدول نظمت حصارا تكنولوجيا على روسيا
موقعي نت متابعات:
اتهم الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، النخب الحاكمة فى بعض الدول بفرض حصار تكنولوجى على بلاده.
وقال الرئيس الروسى – خلال كلمة فى منتدى “تكنولوجيات المستقبل”، اليوم الخميس – “اعتقد أنه من المهم الحديث عن كيفية بناء عملنا على مستوى الدولة وكيف نبنى تعاونا علميا وتكنولوجيا دوليا فى ظروف الحصار الفعلى المعلن ضد روسيا، والذى نظمته على الأرجح السلطات والنخب الحاكمة لبعض البلدان“.
وأضاف “كما تعلمون الاعتماد على التكنولوجيا الأجنبية يشكل تهديدات خطيرة على الأمن القومى الروسى ويضعف ويُفقد البلاد سيادتها”، مشيرا فى نفس الوقت إلى أن بلاده تعتزم توسيع التعاون المتكافئ والتحالفات العلمية مع الدول الأخرى.
وتابع الرئيس الروسى “أن الاقتصاد الروسى والخدمات الاجتماعية فى بلادنا يجب أن ينتقلا إلى مبادئ عمل نوعية جديدة”، مؤكدا أن بلاده لا تستسلم وستمضى قدما بطريقها دون أن تنعزل عن العالم.
أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن خصوم روسيا يعولون على استسلامها، مؤكدًا أن بلاده لن تستلم وستسير فى طريقها قدمًا إلى الأمام بطريقها، الذى اختارته دون أن تنعزل عن بقية العالم.
وقال بوتين – خلال كلمة أمام منتدى “تكنولوجيا المستقبل”، اليوم الخميس – : “يعول خصومنا على أننا سوف نتراجع ونستسلم، ولكن هذا لن يحصل”، مشددًا على أن بلاده ستمضى قدمًا إلى الأمام فى طريقها الخاص دون أن تنعزل عن أحد، وأضاف: “نحن نرد على التحديات الخارجية برفع نوعية وفاعلية عملنا بنشر الحرية“.
واتهم الرئيس الروسي، النخب الحاكمة فى بعض الدول بفرض حصار تكنولوجى على بلاده، وقال: “اعتقد أنه من المهم الحديث عن كيفية بناء عملنا على مستوى الدولة وكيف نبنى تعاونًا علميًا وتكنولوجيًا دوليًا فى ظروف الحصار الفعلى المعلن ضد روسيا، والذى نظمته على الأرجح السلطات والنخب الحاكمة لبعض البلدان“.
وتابع بوتين: “كما تعلمون أن الاعتماد على التكنولوجيا الأجنبية يشكل تهديدات خطيرة على الأمن القومى الروسى ويضعف ويُفقد البلاد سيادتها”، مشيرًا إلى أن بلاده تعتزم توسيع التعاون المتكافئ والتحالفات العلمية مع الدول الأخرى.
وأوضح أنه يتعين نقل الاقتصاد الروسى والخدمات الاجتماعية فى بلاده إلى مبادئ عمل نوعية جديدة، مؤكدًا أن بلاده لن تستسلم وستمضى قدمًا بطريقها دون أن تنعزل عن العالم.
نشكركم على قراءة الخبر من صحيفة موقعي نت ونود التنويه بأن المصدر الأساسي للخبر هو المعني بصحته من عدمه.