موقعي نت متابعات طبية:
يمكن أن تكون التغييرات في عادات الحمام علامة على مشاكل صحية مختلفة، تشمل بعض الأعراض الشائعة تغيرات في حركات الأمعاء مثل الإسهال أو الدم في البراز أو الإمساك، علامة تحذير أخرى يمكن أن تشير إلى مشاكل صحية متعددة تشمل التغييرات في عادات التبول، وفقا لما نشره موقع “timesofindia”.
سبع مشكلات صحية مرتبطة بالحاجة إلى التبول كثيرًا.
عدوى المسالك البولية (UTI)
عدوى المسالك البولية (UTI) هي عدوى تصيب أي جزء من الجهاز البولي – الكلى والحالب والمثانة، تشمل معظم الالتهابات المسالك البولية السفلية التي تشمل المثانة والإحليل، يمكن أن يؤدي التهاب المسالك البولية إلى التبول المتكرر والمؤلم. قد تشعر،أيضًا بالحرقان أثناء التبول وقد يكون البول عكرًا.
السكري
مرض السكري هو حالة صحية مزمنة تؤثر على كيفية تحويل الجسم للطعام إلى طاقة، يؤدي ارتفاع مستويات السكر في الدم إلى زيادة التبول حيث يحاول جسمك إزالة الجلوكوز الزائد من نظامك، بسبب التبول في كثير من الأحيان ، قد ينتهي بك الأمر أيضًا إلى الشعور بالعطش مرارًا وتكرارًا ، مما يؤدي إلى دورة من شرب الماء والتبول وما إلى ذلك.
مشاكل البروستاتا
يمكن أن تسبب عدوى البروستاتا أو تضخم البروستاتا عند الرجال كثرة التبول بالإضافة إلى صعوبة إفراغ المثانة.
التهاب المثانة الخلالي
التهاب المثانة الخلالي هو مشكلة مزمنة تتعلق بصحة المثانة ، وتتميز بالشعور بالألم والضغط في منطقة المثانة، يمكن أن تسبب هذه الحالة التبول المتكرر والمؤلم، قد تشعر أيضًا بألم في أسفل بطنك عندما تمتلئ مثانتك ، يتبعها الشعور بالارتياح عند التبول.
سرطان المثانة
في حالات نادرة ، يمكن أن يكون التبول المتكرر أحد أعراض سرطان المثانة، تشمل الأعراض الأخرى لسرطان المثانة الرغبة المفاجئة في التبول والشعور بالحرقان عند التبول.
فرط نشاط المثانة
يمكن أن تكون الحاجة الملحة والمفاجئة للتبول علامة على فرط نشاط المثانة، غالبًا ما يكون مصحوبًا بأعراض أخرى مثل التسرب أو سلس البول (عدم التحكم الطوعي في التبول).
القلق أو التوتر
يمكن أن تؤدي المستويات العالية من التوتر أو القلق في جسمك إلى زيادة إنتاج البول ، مما يؤدي إلى كثرة التبول، يزداد إنتاج البول عندما تتقلص عضلات البطن، يمكن أن يتسبب الإجهاد في شد العضلات لحماية جسمك من أي إصابة أو تهديد محتمل.
نود أن نشكركم على قراءة المنشور, وننوه أن المصدر الأساسي للمعلومة السابقة هي صحيفة اليوم السابع, والمصدر الأساسي هو المعني بصحة المعلومة من عدمها ونخلي كافة المسؤوليات.
