أطعمة عالية الملح وأخرى متوسطة.. اعرف المقدار اليومى المناسب لصحتك
موقعي نت متابعات طبية:
منتجات عالية الملح:
الأجبان بأنواعها
مكعبات مرق الدجاج
المعلبات
أنواع الحساء جاهزة التحضير
منتجات متوسطة الملح
رقائق الذرة
رقائق البطاطس
التونة
منتجات قليلة الملح
البيض
الزبادي والألبان
الفاكهة
الخضار
ويعتقد الكثير من الأشخاص أن بعض أنواع الملح أفضل من غيرها. ولكن هذه ليست سوى شائعات، بحسب ما أوضحته الدراسة.
وفي الواقع، تحتوي جميع الأملاح على كمية متقاربة من الصوديوم. ومن الضروري الالتزام بالحد اليومي ذاته، أي 5 جرامات من الملح.
وتشمل أنواع الملح ما يلي:
الملح الخشن
الملح البحري
ملح الهملايا
ملح المائدة
وقد يوحي الملح الطبيعي بأنه أقل ضررًا من الملح المكرّر، ولكن ذلك أيضا مجرّد شائعة.
ويعتبر “الملح” من أهم المواد الطبيعية، التى تفيد فى مجال العناية بالشعر وعلاجه، خاصة أن الملح يحتوى على عدد من العناصر الهامة للشعر، بالإضافة عن المعادن الطبيعية، التى تنشط الدورة الدموية فى الرأس وتقوى بُصيلات الشعر، فضلاًعن احتواء الملح على اكثر من 82 عنصر طبيعى ومعادن مكتسبة من البحر، لذلك يدخل الملح فى تركيب كثير من المستحضرات الخاصة بالعناية بالبشرة والشعر.
وكشفت دراسة أمريكية عن جامعة بنسلفانيا أن الإفراط في تناول ملح الطعام في النظام الغذائي بشكل يومي يسبب أضرار بالغة بالصحة العامة، مثل الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم وأمراض الكلي ، حيث يجب أن يحصل الشخص على حوالي 1500 ملليجرام منه كل يوم، وهذة هي الكمية المناسبة لجسم الفرد .
أوضح فريق من الباحثين ان الملح هو أحد التوابل التي لايمكن الاستغناء عنها في الطعام ويعمل الملح أيضا كمادة حافظة، ويحتوي الملح على 60٪ كلوريد ،و 40٪ صوديوم ، بالإضافة إلى انه يساعد على استرخاء العضلات ، كما يساعد على تحريك النبضات العصبية .وذلك وفقا لما نشرته صحيفة “إزفيستيا”.
ومن جانبها حذرت الدكتورة إيرينا يوزوب خبيرة التغذية من أضرار الإفراط في استهلاك الملح ، مشيرة إلى أن زيادة الملح في الجسم يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بأمراض الكلى.
وقالت اخضائية التغذية عند زيادة استهلاك الملح في الجسم، تضطر الكلى إلي العمل المكثف للتخلص منه. أي يزداد العبء على الكلى، ما يمكن أن يؤدي إلى تلفها، وعند عدم علاجها يصبح الشخص مصاب بأمراض الكلى المزمنة.
نود أن نشكركم على قراءة المنشور, وننوه أن المصدر الأساسي للمعلومة السابقة هي صحيفة اليوم السابع, والمصدر الأساسي هو المعني بصحة المعلومة من عدمها ونخلي كافة المسؤوليات.