دوريات عربيةرياضة
5 يناير.. انطلاق رالي داكار السعودية 2024
موقعي نت رياضة:
تستضيف السعودية النسخة الخامسة من رالي داكار خلال الفترة من 5 إلى 19 يناير 2024، وتنطلق المنافسات من مدينة العلا التاريخية، في اتجاه الربع الخالي، وصولاً لخط النهاية في ينبع على شواطئ البحر الأحمر.
وحذر ديفيد كاستيرا مدير السباق المشاركين: «التحدي سيكون شاقاً مثل العام الماضي كما وعدهم بمساحات شاسعة من الكثبان الرملية، ستزيد من صعوبات الملاحة إلى جانب التحديات الفنية لعبورها».
ويتضمن السباق مرحلة تمهيدية، إضافة إلى 12 مرحلة، و14 يوماً من السباقات، ويغطي مسار هذا العام نحو 5000 كيلومتراً من المراحل الخاصة الخاضعة للتوقيت، وسيتم إنشاء 9 معسكرات مؤقتة «البيفواك» على مساحة كبيرة تمتد من الغرب إلى الشرق، تتقاطع مع المسار في كلا الاتجاهين حتى نقطة النهاية في ينبع.
من جانبه، أكد الأمير خالد بن سلطان العبدالله الفيصل رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية وشركة رياضة المحركات السعودية، أن رالي داكار السعودية أصبح بمثابة حدث سنوي تفخر بتنظيمه السعودية، لما يمثله من قيمة ومكانة عظيمة في عالم رياضة المحركات، مشيراً إلى أن احتضان هذا الحدث العالمي الكبير الذي يترقبه الجميع، سيسهم في تحقيق دعماً إضافياً لمسيرة التطور الاقتصادي والسياحي والرياضي الذي تعيشه المملكة، ويعكس حضورها القوي على المشهد الرياضي، كنموذج رائد في المنطقة والعالم، ووجهة لنجوم الرياضة، وموطناً لرياضة المحركات في العالم.
وقال الفيصل: «نسعى إلى مواصلة مسيرة رالي داكار الناجحة في السعودية وتأكيد جدارة المملكة لتكون الموطن الأمثل للرالي الأقوى والأضخم في العالم، وأتطلع للترحيب بضيوف السعودية من جميع أنحاء العالم، للاستمتاع بالأجواء التنافسية الاستثنائية، والتي ننقل من خلالها للعالم، ما تتميز بها بلادنا من طبيعة رائعة وتضاريس متنوعة ومختلفة، تحكي جمال السعودية».
وأضاف: «استطاع رالي داكار السعودية أن يبهر العالم في السنوات الأربعة الماضية، بمستوى التنظيم ومشاركة نخبة السائقين والملاحين والدراجين، واستقطب أبرز وسائل الإعلام الدولية والجمهور العالمي للتعرّف عن قُرب على المملكة وجمال طبيعتها وكرم أهلها، ونأمل أن تقود هذه المؤشرات لاستمرارية تحقيق الرالي مزيد من النجاحات وعلامات التفوق في المملكة خلال الأعوام المقبلة».
ومن المتوقع أن تشارك نحو 10 مركبات دراجات نارية وسيارات وشاحنات في هذا المشروع المدعوم من قبل الاتحاد الدولي للسيارات والاتحاد الدولي للدراجات النارية، وسوف يجتمعون كل مساء في منطقة مخصصة من المعسكر المؤقت والتي ستكون مكتفية ذاتياً بالطاقة ولكنها مفتوحة للجميع لتشجيع أكبر قدر ممكن من النقاش حول هذا الموضوع.
وحذر ديفيد كاستيرا مدير السباق المشاركين: «التحدي سيكون شاقاً مثل العام الماضي كما وعدهم بمساحات شاسعة من الكثبان الرملية، ستزيد من صعوبات الملاحة إلى جانب التحديات الفنية لعبورها».
ويتضمن السباق مرحلة تمهيدية، إضافة إلى 12 مرحلة، و14 يوماً من السباقات، ويغطي مسار هذا العام نحو 5000 كيلومتراً من المراحل الخاصة الخاضعة للتوقيت، وسيتم إنشاء 9 معسكرات مؤقتة «البيفواك» على مساحة كبيرة تمتد من الغرب إلى الشرق، تتقاطع مع المسار في كلا الاتجاهين حتى نقطة النهاية في ينبع.
من جانبه، أكد الأمير خالد بن سلطان العبدالله الفيصل رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية وشركة رياضة المحركات السعودية، أن رالي داكار السعودية أصبح بمثابة حدث سنوي تفخر بتنظيمه السعودية، لما يمثله من قيمة ومكانة عظيمة في عالم رياضة المحركات، مشيراً إلى أن احتضان هذا الحدث العالمي الكبير الذي يترقبه الجميع، سيسهم في تحقيق دعماً إضافياً لمسيرة التطور الاقتصادي والسياحي والرياضي الذي تعيشه المملكة، ويعكس حضورها القوي على المشهد الرياضي، كنموذج رائد في المنطقة والعالم، ووجهة لنجوم الرياضة، وموطناً لرياضة المحركات في العالم.
وقال الفيصل: «نسعى إلى مواصلة مسيرة رالي داكار الناجحة في السعودية وتأكيد جدارة المملكة لتكون الموطن الأمثل للرالي الأقوى والأضخم في العالم، وأتطلع للترحيب بضيوف السعودية من جميع أنحاء العالم، للاستمتاع بالأجواء التنافسية الاستثنائية، والتي ننقل من خلالها للعالم، ما تتميز بها بلادنا من طبيعة رائعة وتضاريس متنوعة ومختلفة، تحكي جمال السعودية».
وأضاف: «استطاع رالي داكار السعودية أن يبهر العالم في السنوات الأربعة الماضية، بمستوى التنظيم ومشاركة نخبة السائقين والملاحين والدراجين، واستقطب أبرز وسائل الإعلام الدولية والجمهور العالمي للتعرّف عن قُرب على المملكة وجمال طبيعتها وكرم أهلها، ونأمل أن تقود هذه المؤشرات لاستمرارية تحقيق الرالي مزيد من النجاحات وعلامات التفوق في المملكة خلال الأعوام المقبلة».
ومن المتوقع أن تشارك نحو 10 مركبات دراجات نارية وسيارات وشاحنات في هذا المشروع المدعوم من قبل الاتحاد الدولي للسيارات والاتحاد الدولي للدراجات النارية، وسوف يجتمعون كل مساء في منطقة مخصصة من المعسكر المؤقت والتي ستكون مكتفية ذاتياً بالطاقة ولكنها مفتوحة للجميع لتشجيع أكبر قدر ممكن من النقاش حول هذا الموضوع.
نشكركم على قراءة خبرنا الرياضي عبر موقعنا, ونود التنويه أن الخبر تم اقتباسه والتعديل عليه ومصدره الأساسي صحيفة الرياضية.