دوريات عربيةرياضة
«قاتل» يرفض سقوط يوفنتوس أمام إشبيلية
موقعي نت رياضة:
خطف فريق يوفنتوس الإيطالي الأول لكرة القدم، تعادلاً قاتلاً من ضيفه إشبيلية الإسباني« 1-1» في الوقت بدل الضائع، الخميس، في تورينو خلال مواجهة ذهاب نصف نهائي مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليج».
وكان اشبيلية في طريقه إلى فوز غال على ملعب «أليانز ستاديوم» بعد كرة من أوليفر توريس إلى الأرجنتيني لوكاس أوكامبوس الذي توغل على الجهة اليمنى ومررها عرضية زاحفة داخل المنطقة إلى المهاجم الدولي المغربي يوسف النصيري فسددها بيسراه من اللمسة الأولى ومن مسافة قريبة على يسار حارس المرمى الدولي البولندي فويتشيخ شتشيزني (26).
لكن يوفنتوس خطف التعادل في الدقيقة السابعة من الوقت بدل الضائع بفضل رأسية من المدافع البديل فيديريكو جاتي.
ويلتقي الفريقان إياباً على ملعب “رامون سانشيس بيسخوان” في اشبيلية الخميس المقبل.
ويعتبر عملاق تورينو من أنجح الأندية على صعيد “يوروبا ليج” التي أحرز لقبها ثلاث مرات أيام كأس الاتحاد الأوروبي (1997)، بينها اثنان في التسعينات (1990 و1993) التي شهدت وصوله أيضاً مرة واحدة أخرى الى النهائي (1995).
وفي حال فوزه بالمسابقة سيضمن فريق المدرب ماسيميليانو أليغري مشاركته في دوري أبطال أوروبا في ظل الحديث عن توجه لحسم جزء من النقاط الـ15 التي استعادها في استئنافه للعقوبة المرتبطة بالتلاعب المالي، حيث يحتل المركز الثاني قبل 4 مراحل على نهاية الموسم.
من ناحيته، عاد إشبيلية الى التألق بعد بداية صعبة في “الليغا” حيث انتقل من التفكير بتجنب الهبوط الى التفكير باحراز لقب “يوروبا ليغ” بعدما كان أخرج مانشستر يونايتد الانكليزي في ربع النهائي (2-2 و3-صفر)، وذلك منذ وصول مدربه الجديد خوسيه لويس مينديليبار (62 عاماً) فيمارس خلفاً للأرجنتيني خورخي سامباولي.
كما فاز النادي الأندلسي في 6 من مبارياته التسع في الدوري متقدماً للمركز الحادي عشر.
وكان اشبيلية في طريقه إلى فوز غال على ملعب «أليانز ستاديوم» بعد كرة من أوليفر توريس إلى الأرجنتيني لوكاس أوكامبوس الذي توغل على الجهة اليمنى ومررها عرضية زاحفة داخل المنطقة إلى المهاجم الدولي المغربي يوسف النصيري فسددها بيسراه من اللمسة الأولى ومن مسافة قريبة على يسار حارس المرمى الدولي البولندي فويتشيخ شتشيزني (26).
لكن يوفنتوس خطف التعادل في الدقيقة السابعة من الوقت بدل الضائع بفضل رأسية من المدافع البديل فيديريكو جاتي.
ويلتقي الفريقان إياباً على ملعب “رامون سانشيس بيسخوان” في اشبيلية الخميس المقبل.
ويعتبر عملاق تورينو من أنجح الأندية على صعيد “يوروبا ليج” التي أحرز لقبها ثلاث مرات أيام كأس الاتحاد الأوروبي (1997)، بينها اثنان في التسعينات (1990 و1993) التي شهدت وصوله أيضاً مرة واحدة أخرى الى النهائي (1995).
وفي حال فوزه بالمسابقة سيضمن فريق المدرب ماسيميليانو أليغري مشاركته في دوري أبطال أوروبا في ظل الحديث عن توجه لحسم جزء من النقاط الـ15 التي استعادها في استئنافه للعقوبة المرتبطة بالتلاعب المالي، حيث يحتل المركز الثاني قبل 4 مراحل على نهاية الموسم.
من ناحيته، عاد إشبيلية الى التألق بعد بداية صعبة في “الليغا” حيث انتقل من التفكير بتجنب الهبوط الى التفكير باحراز لقب “يوروبا ليغ” بعدما كان أخرج مانشستر يونايتد الانكليزي في ربع النهائي (2-2 و3-صفر)، وذلك منذ وصول مدربه الجديد خوسيه لويس مينديليبار (62 عاماً) فيمارس خلفاً للأرجنتيني خورخي سامباولي.
كما فاز النادي الأندلسي في 6 من مبارياته التسع في الدوري متقدماً للمركز الحادي عشر.
نشكركم على قراءة خبرنا الرياضي عبر موقعنا, ونود التنويه أن الخبر تم اقتباسه والتعديل عليه ومصدره الأساسي صحيفة الرياضية.