بعد اتهامه بالاغتصاب.. زوجة أشرف حكيمي تسرع إجراءات الطلاق
موقعي نت متابعات رياضية:
اتخذت الممثلة الإسبانية التونسية هبة عبوك إجراءات سريعة وطلبت الطلاق من زوجها اللاعب المغربي أشرف حكيمي بعد اتهامه باغتصاب فتاة عشرينية داخل منزله في باريس، وفق ما ذكرته وسائل إعلام إسبانية.
اشرف حكيمي وزوجته
زوجة اشرف حكيمي تطلب الطلاق
وتأتي هذه الخطوة بعد أن انهالت تساؤلات الجمهور حول موقف عبوك من قضية اتهام زوجها باغتصاب فتاة عشرينية، ليتبين أنها تتواجد حاليا في دبي، حيث تقضي وقتها برفقة طفليهما أمين ونعيم، وحسب ما نشر موقع ” eldebate” الإسباني أن العلاقة بين هبة عبوك وأشرف حكيمي ليست على ما يرام، وكانا يفكران بالانفصال منذ فترة، وجاءت قصة الاغتصاب المزعومة لتسرع العملية أكثر، ودليل ذلك صمت عبوك التام بعدما تم اتهام زوجها بالاغتصاب، مقارنة بما فعلته جوانا سانز زوجة داني ألفيش الذي يقبع في السجن عقب اتهامه بقضية مماثلة.
وأوضحت الصحيفة أن عبوك لم تشارك في حفل الاتحاد الدولي لكرة القدم لجوائز “ذا بيست” في العاصمة الفرنسية، الذي اختير فيه زوجها في تشكيلة اللاعبين الأفضل لعام 2022، بل كانت تفكر بالانفصال عن اللاعب المغربي بسبب فارق العمر بينهما ووجهات نظرهما المختلفة تجاه الحياة العائلية.
محامية أشرف حكيمى عن اتهامه باغتصاب فتاة: ادعاءات باطلة
وعلقت فانى كولين محامية أشرف حكيمى نجم باريس سان جيرمان لأول مرة على تهمة الاغتصاب المُدان فيها اللاعب الدولى المغربى.
وكانت صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية قالت إن النجم المغربى أشرف حكيمى مدافع باريس سان جيرمان يخضع للتحقيق حاليًا باغتصاب شابة فى منزله.
من جانبها قالت محامية حكيمى، فى تصريحات لصحيفة لو باريزيان، “الاتهامات باطلة، إنه هادئ وتحت تصرف السلطات”.
وكشفت التحقيقات عن ذهاب شابة إلى أحد مراكز الشرطة فى باريس يوم الأحد الماضى، واتهمت أشرف حكيمى باغتصابها فى منزله، ورفضت تقديم شكوى، لكن الادعاء تولى القضية.
واتصل ضابط الشرطة القضائية المناوب على الفور بموظفى مديرية الشرطة، نظرا لخطورة الواقعة وسمعة المتهم، وبعدها تولى مكتب المدعى العام فى كريتيل التحقيق فى قضية الاغتصاب قبل إحالتها إلى قاضية نانتير.
ولم يشارك أشرف حكيمى فى مباراة باريس سان جيرمان وأولمبيك مارسيليا الأخيرة، والتى انتهت بفوز نادى العاصمة الفرنسية 3-0 بسبب الإصابة.
نشكركم على قراءة الخبر من صحيفة موقعي نت, ونود أن ننوه ان الخبر منقول ومقتبس من صحيفة اليوم السابع والمصدر الأساسي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.