Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
صحة وطب

7 علامات تشير للإصابة بسرطان الفم يجب عدم تجاهلها.. أبرزها صعوبة البلع

موقعي نت متابعات طبية:

يعد سرطان الفم أكثر أشكال السرطان انتشارًا بين الرجال، حيث يمثل 11.28٪ من جميع أنواع السرطان بين النساء، وهو خامس الشكل الأكثر شيوعًا بنسبة 4.3٪ من جميع الحالات، إذا تم تشخيص السرطان في وقت مبكر فقد يؤدي إلى معدل البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات لأكثر من 80٪، ويرتبط استخدام التبغ بـ 80٪ من سرطانات الفم، خاصة عند الرجال فوق سن الأربعين، ومؤخرًا، كان هناك ارتفاع في سرطان الفم بين النساء والشباب خلال العقود القليلة الماضية، ويرجع ذلك على الأرجح إلى زيادة استخدام التبغ غير المُدخَّن، وفقًا لما نشره موقع “doctor.ndtv”.


العلامات والأعراض الشائعة لسرطان الفم


أكثر أعراض سرطان الفم شيوعًا هو الشعور بالحرقان في الفم، ومن الأعراض الأخرى تقرحات مؤلمة وصعوبة في فتح الفم وتغير في جودة الكلام وصعوبة في البلع ونزيف من الفم وفقدان الأسنان، في بعض الأحيان يمكن أن يكون هناك تورم في الرقبة يكون عادة غير مؤلم، ويمكن أن تكون هذه الأعراض موجودة أيضًا لأسباب أخرى ولكن إذا لم تختف حتى بعد تناول الأدوية وكانت موجودة لأكثر من 3 أسابيع ، فيجب النظر في احتمال الإصابة بالسرطان. 


التشخيص والعلاج


يمكن أن يكون تشخيص سرطان الفم عملية متعددة الخطوات تتضمن عدة اختبارات لتأكيد وجود المرض وتحديد مدى انتشاره، وبمجرد إجراء التشخيص وتحديد مدى انتشار السرطان ، يمكن البدء في العلاج، قد تتكون خطة العلاج من مزيج من الجراحة والإشعاع والأدوية المعدلة للسرطان (العلاج الكيميائي)، وكلها مصممة للحالة الفردية. 


 


يمكن أن يكون النهج الجراحي إما جراحة مفتوحة أو إجراءات طفيفة التوغل مثل طريقة التنظير الداخلي أو طريقة الروبوت، لقد قطع علاج السرطان شوطا طويلا، وحسنت الجراحة الروبوتية بشكل كبير من معدلات البقاء على قيد الحياة والتجميل لدى هؤلاء المرضى، تتمثل ميزة الجراحة الروبوتية في اتباع نهج دقيق، والحد الأدنى من الندبات، ونتائج أفضل، مع التحسينات في العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي والعلاج المناعي، وأصبحت العلاجات أكثر فعالية مع الحد الأدنى من الآثار الجانبية.


 


نود أن نشكركم على قراءة المنشور, وننوه أن المصدر الأساسي للمعلومة السابقة هي صحيفة اليوم السابع, والمصدر الأساسي هو المعني بصحة المعلومة من عدمها ونخلي كافة المسؤوليات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى