Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
فنيات

7 أفلام كلاسيكية تعرض ضمن فعاليات مهرجان نجيب محفوظ | خبر

موقعي نت متابعات فنية:


تقيم سينما زاوية بدء من 15 فبراير الجاري حتى 2 مارس المقبل، مهرجان نجيب محفوظ، وتعرض خلاله 7 أفلام من مؤلفاته.

ونشرت سينما زاوية جدول أفلام المهرجان، وكانت البداية مع فيلم “ثرثرة فوق النيل” المقرر عرضه يوم 15 و25 فبراير، من إخراج حسين كمال عام 1971، وﺗﺄﻟﻴﻒ نجيب محفوظ، وسيناريو وحوار ممدوح الليثي، وشارك في بطولته أحمد رمزي وماجدة الخطيب وميرفت أمين وعماد حمدي وعادل أدهم وسهير رمزي.

مهرجان نجيب محفوظ

وتدور أحداثه حول “أنيس زكي” موظف بوزارة الصحة، لكنه على الدوام غائب عن الوعي بفعل الحشيش، يتعرف على الممثل “رجب القاضي” الذي يعرفه بدوره على المجموعة التي يقضي معها كل وقته في إحدى العوامات المطلة على النيل، ويصير أنيس جزء من هذه المجموعة التي تعيش في عالمها الخاص بعيدًا عن اﻵم الواقع.

وفي يوم 16 فبراير، سيتم عرض فيلم “أنا حرة”، ويعرض مرة أخرى يوم الثلاثاء 28 فبراير، من إخراج صلاح أبو سيف عام 1952، مقتبس من رواية لإحسان عبد القدوس، وكتب له السيناريو نجيب محفوظ، بينما كتب له الحوار السيد بدير، وهو من بطولة لبنى عبدالعزيز وشكري سرحان وحسين رياض وزوزو نبيل ومحمد عبد القدوس وكمال ياسين.

وتدور أحداثه حول “أمينة حسين” زايد فتاة صعبة المراس، تعيش مع عمتها وزوج عمتها، وتعاني طيلة الوقت من تسلطهما الشديد وتحكمهما في كافة تفاصيل حياتها، مما يجعل حلمها الأوحد هو اتمام دراستها لكي تنال الحرية التي تشتاق إليها، ومع مرور السنوات، يتطور وعي أمينة شيئًا فشيئًا فيما يرتبط بمنظورها للعالم من حولها.

وفي الجمعة 17 فبراير، يعرض فيلم “بداية ونهاية”، عرض ثان يوم 27 فبراير، من إخراج صلاح أبو سيف، وتأليف نجيب محفوظ وسيناريو صلاح عز الدين وحوار أحمد شكري، ويشارك في بطولته عمر الشريف وكمال حسين وأمينة رزق وآمال فريد وسناء جميل وصلاح منصور.

تدور أحداثه بعد وفاة الأب، تجد الأسرة المكونة من أم وشابان وفتاة أنفسهم بلا عائل، ليبدأ كل منهم في اﻹتجاه إلى طريق مختلف، ليتجه الأخ الأكبر “حسن” للعمل بالمخدرات، ويتخرج “حسين” الأوسط من كلية الشرطة، بينما تعمل “نفيسة” بالدعارة بدون علم الأسرة، ليخبأ لهم القدر العديد من المفاجآت.

وفي يوم السبت 18 فبراير، “بئر الحرمان”، ويخصص له المهرجان عرض ثان يوم الأحد 26 فبراير، إخراج كمال الشيخ عام 1969، تأليف إحسان عبد القدوس، والإعداد السينمائي لنجيب محفوظ، أما السيناريو والحوار فهو ليوسف فرنسيس، ويشارك في بطولته كلا من سعاد حسني ونور الشريف ومحمود المليجي ومريم فخر الدين ومحيي إسماعيل وصلاح نظمي.

وتدور أحداثه حول ناهد التي تُصاب بمرض ازدواج الشخصية فهى في النهار تعيش بشخصيتها وفي الليل هي ميرفت الفتاة اللعوب، يعالجها طبيب نفسي ويكتشف أن مرضها نتيجة لعقدة نفسية منذ طفولتها إذ يكتشف الأب خيانة الأم فيعاملها بجفاء ولا يقربها وتعيش في حرمان عاطفي، يترسب ذلك في أعماق ناهد.

وفي يوم الأحد 19 فبراير، يعرض “الاختيار” الذي يعرض يوم الأحد 19 فبراير، ويخصص له المهرجان عرض ثان يوم الخميس 2 مارس، وهو تأليف نجيب محفوظ، وإخراج وسيناريو وحوار يوسف شاهين، ويشارك في بطولته سعاد حسني وعزت العلايلي وسيف عبد الرحمن ويوسف وهبي وهدى سلطان ومحمود المليجي.

وتدور أحداث حول “سيد” كاتب مشهور تسلّق قمة الهرم الاجتماعي والسياسي باحثًا عن المزيد، متزوج من شريفة، ويستعدان للسفر إلى الخارج للعمل في هيئة الأمم المتحدة، لكنه يقرأ في إحدى الجرائد خبر مقتل توأمه “محمود”، فيؤجل سفره ويتصل بالشرطة للبحث عن قاتل أخيه، وتبدأ رحلة البحث لتغمر ظابط الشرطة شكوك حول “سيد”.

ويعرض يوم الاثنين 20 فبراير، فيلم “السكرية” ويخصص له المهرجان عرض ثان يوم الخميس 23 فبراير، وهو إخراج حسن الإمام، عن قصة لنجيب محفوظ، سيناريو وحوار ممدوح الليثي، ويشارك في بطولته يحيى شاهين وميرفت أمين ونور الشريف ومها صبري وعبد المنعم إبراهيم وزهرة العلا.

وتدور أحداث حول عائلة السيد أحمد عبد الجواد عبر ذريته من الجيل الثاني والثالث، والتي تتمثل في كل من ياسين وكمال الإبن الأصغر، وأولاد البنات عائشة/خديجة، في سن الشباب والتحولات السياسية والإجتماعية وتأثيرها على نضجهم ومساراتهم الحياتية، حيث يسير عبد المنعم في اتجاه ديني بحثًا عن الخلاص من وجهة نظره، بينما يرى أحمد أن الخلاص في السير في اتجاه اليسار بحثاً عن قيم العدل.

ويختتم المهرجان فعالياته بعرض فيلم، “الكرنك” الذي يعرض يوم الأربعاء 22 فبراير، ويخصص له المهرجان عرض ثان يوم الأربعاء 1 مارس، وهو من إخراج علي بدرخان، وتأليف نجيب محفوظ، وكتب له السيناريو والحوار ممدوح الليثي، ويشارك في بطولته سعاد حسني ونور الشريف وكمال الشناوي وفريد شوقي وشويكار وصلاح ذو الفقار.

تدور أحداثه في حقبة الستينات، حيث يتعرض لحياة مجموعة من الطلبة الجامعيين، وهم إسماعيل الشيخ وزينب دياب وحمادة حلمي، وثلاثتهم دائمي التردد على مقهى شهير يدعى الكرنك، ولكن تتغير مسارات حيواتهم للأبد بعد تعرضهم للاعتقال والتعذيب ضمن الممارسات القمعية التي مارستها أجهزة المخابرات وقتئذ.

اقرأ أيضا:

#شرطة_الموضة: سلمى أبو ضيف تستعين ببطانة لصدر فستانها في حفل Time

#شرطة_الموضة: بطانة فستان رايا أبي راشد تفسد الإطلالة.. نجمة تركية ارتدته قبلها بطريقة أكثر احتشاما

في عيد الحب .. عمرو دياب يطرح أحدث أغنياته “بطمن عليك”

هل اعتزلت عبلة كامل؟ زوجها السابق أحمد كمال يكشف الحقيقة

لا يفوتك: تحليل النغمات مع عمك البات- تقييم أغنية أحمد جمال الجديدة “قسمة ونصيب”

حمل آبلكيشن FilFan … و(عيش وسط النجوم)

جوجل بلاي| https://bit.ly/36husBt

آب ستور|https://apple.co/3sZI7oJ

هواوي آب جاليري| https://bit.ly/3LRWFz5


نود أن ننوه ان مصدر الخبر الأساسي “صحيفة في الفن” وهي المعني بصحة الخبر من عدمه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى