Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
خبر عاجل

مطلق يشكو حرمانه من أطفاله 7 سنوات: “أمهم سرقت ممتلكاتى وحرمتنى من رؤيتهم”

موقعي نت متابعات:


“7 سنوات منذ وقوع الطلاق لم أري فيها أطفالى سوي مرتين.. فشلت بكل الطرق فى إقناع زوجتي السابقة بتمكيني منهم، لأعيش في جحيم، وأنا مهدد بالحبس وملاحق بالقضايا على يديها، رغم سدادي شهريا ما يزيد عن 32 ألف جنيه نفقات ومصروفات المدرسة والدروس الخصوصية لأولادي”.. كلمات جاءت على لسان أب لثلاث أبناء بمحكمة الأسرة بمصر الجديدة، أثناء مطالبته بضم حضانة أطفاله.


 


وأكد الزوج أمام محكمة مصر الجديدة لشئون الأسرة: “ربنا ينتقم منها دمرت حياتي، وحرمتني من أولادي لتحصل على الطلاق بعد زواج دام 4 سنوات بيينا أنجبت فيهم طفلين توأم وطفله، وبعدها قررت الطلاق واستولت على ما يقرب من مليوني و400 ألف جنيه ثمن الفيلا التي استحوذت عليها، وبالرغم من ذلك رفضت تمكيني من حقوقي برؤية الأطفال طوال 7 سنوات لأعيش في جحيم”.


 


وأضاف الزوج: “زوجتي غير أمينة على رعاية أطفالى، وفقاً لمستندات رسمية تقدمت بها، في ظل إصرارها على حرماني من أبسط حقوقي لرعايتهم، ووصلتني رسائل منها بتهديدي حال اقترابي منهم لأعيش طوال السنوات الماضية في عذاب”.


 


واستطرد: “طردتني من منزلي وطلقتني خلعا، وواصلت الاستيلاء على النفقات وحرمان صغاري من العيش معي، وطالبتني مؤخراً بزيادة مبلغ النفقة، وعندما رفض ثار جنونها وكادت أن تتخلص مني وفقاً لشهادة الشهود، مما دفعني لمحاولة إثبات عنفها وطمعها في أموالي، ومعاملتها لي بشكل سيئ، وحرماني من تنفيذ الأحكام القضائية بالرؤية ومواصلتها الإساءة إلى، وتشهيرها بسمعتي، وملاحقتي بالسب والقذف، بسبب رفضي استغلالها لي.


 


يذكر أن قانون الأحوال الشخصية أوضح الضرر المبيح للتطليق، بحيث  يكون واقع من الزوج على زوجته ، ولا يشترط في هذا الضرر أن يكون متكررا من الزوج بل يكفي أن يقع الضرر من الزوج ولو مرة واحدة، حتى يكون من حق الزوجة طلب التطليق ، كما أن التطليق للضرر شرع في حالات الشقاق لسوء المعاشرة والهجر وما إلي ذلك من كل ما يكون للزوج دخل فيه.


نشكركم على قراءة الخبر عبر صحيفة موقعي نت الإخبارية ونود التنويه ان مصدر الخبر هو المعني بصحته
ولطلب الإعلان عبر مواقعنا فضلا توجه هنا اعلانات الباك لينك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى