ملاحظات على الـ5 حلقات الأولى من Emily in Paris… أزياء باهظة لفتيات بلا عمل وشخصية تكتشف مثليتها الجنسية | خبر
موقعي نت متابعات فنية:
عادت من جديد “إيميلي كوبر”، ليلي كولينز، لتثير حيرة الجمهور وإعجابهم الشديد بالفتاة الأمريكية التي ترفض الاستغناء عن الحب ومغامراتها في باريس، في الموسم الثالث من Emily in Paris.
ومثل باقي الأجزاء السابقة، فالجديد مكون من 10 حلقات، متوسط مدة الحلقة منه نصف ساعة، ولكنها مليئة بالأحداث وأيضا الأزياء، وبمشاهدة أول 5 حلقات كان لنا هذه الملاحظات:
– يبدأ المسلسل بقرار إيميلي المتوقع بالبقاء في باريس والعمل مع سيلفي، فلبين ليروي بوليو، ولكنها لم تتمكن من إخبار مديرتها السابقة مادلين، كيت والش، هذا الخبر، ويراودها الكوابيس عن ذلك، وتتحقق بالفعل تواقعاتها باكتشاف أمرها في نفس المكان الذي حلمت به، وأيضا وهن الثلاثة ترتدين نفس ثياب الحلم!
– بسبب إخفاء إيميلي قرارها بالاستقالة من “سافوي” عن مادلين، تنغمس كليا في العمل وتهمل صديقها إلفي، لوسيان لوفيسكاونت، حتى أنها لا تودعه قبل عودته للندن مع محاولاته المستميتة لإنجاح علاقتهما عن بعد، فيقرر الابتعاد عنها، وتجاهلها أسبوعين لتكتشف بعدهما أنه مازال في باريس ويعمل لدى شركة أنطوان.
– تتمكن إيميلي من إصلاح علاقتها بإلفي، وأيضا مادلين، ولكن العمل لا يسير جيدا بعد رحيل الفريق الفرنسي، فتحاول مادلين إرجاع سيلفي وفريقها من جديد بضمانات ومرتبات أكبر، لكن الكبرياء الفرنسي يرفض! فترفض سيلفي ذلك.
– في مشهد محاولة مادلين لإعادة سيلفي للعمل يمكنك التنبؤ بكل كلمة خارجة منهما، فأنت الآن لست متفرج عادي بل أنت صديق تابعت الحلقات السابقة وانغمست في الشخصيات لدرجة ستجعلك تلاحظ كل شخصية منهما كيف ارتدت نفس الفستان لإظهار هويتها عليه، فنجد سيلفي تميل للبساطة الفرنسية، أما مادلين فتعشق البهرجة الأمريكية.
– تظهر شخصية جديدة “نيكو” وهو ابن إحدى مؤسسات الأزياء والموضة العريقة، ورغم محاولاته للتقرب من إيميلي في البداية، نكتشف أنه صديق طفولة لميندي، آشلي بارك، التي بدأت عملها في نادي جاز بعيدا عن فرقتها التي أرغمتها على قبول هذه الفرصة، لكن صديقها بنوا يغار من نيكو جدا، ويشعر بالتهديد ناحية نظرا لماضيهما المشترك وأسرتهما الغنية.
– مازالت ميندي ترتدي ملابس باهظة رغم أنها مشردة في الشارع بلا مأوى ولا عمل مستقر!
– تنجح خطة سيلفي لاسترداد مكتب شركتها القديمة، أما سافوي، فتوافق الشركة الأم في أمريكا على إغلاقها بعد فشلهم في إيجاد إدارة فرنسية، فالآن إيميلي بلا عمل لكنها ترفض العودة لبلدها.
– تبدأ إيميلي عملها كبلوجر تدون نزهاتها في فرنسا وتجني الكثير من المتابعين، لحين تعرض عليها سيلفي من جديد العمل منها.
– ينجح “جابريال” لوكاس برافو في افتتاح مطعمه الخاص، لكن هذا يؤثر على علاقته بكاميلي، كاميلي رازات، فهو الآن لم يعد متفرغ لها كما أنها انتقلت للعيش منه فلهفة الاشتياق لها قلت، وربما لهذا السبب بدأت تشعر بميلها لصديقة جديدة اكتسبتها في أحد المعارض!
– في الموسم الجديد، ستتحول كاميلي لـbisexual، أي ثنائية الجنس، فربما هذا السبب سيدمر علاقتها بجابريال لتعود الفرصة له للعودة لإميلي، ولكن ما موقف إلفي الآن؟
نود أن ننوه ان مصدر الخبر الأساسي “صحيفة في الفن” وهي المعني بصحة الخبر من عدمه