Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
صحة وطب

من إنقاص الوزن إلى دعم المناعة.. اعرف الفوائد الصحية للقرنبيط

موقعي نت متابعات طبية:


يعد القرنبيط من الخضراوات الصليبية منخفضة السعرات الحرارية، ومصدر طبيعي للفيتامينات والمعادن المهمة مثل فيتامين C الداعم للمناعة والكالسيوم الذي يبني العظام ، ولكنه يحتوي أيضًا على مواد كيميائية نباتية مفيدة لك مثل الكلوروفيل، القرنبيط نبات محبوب لمن ينقص الوزن بفضل محتواه الغذائي الغني بالألياف، لكن بالنسبة للآخرين، هناك بعض التأثيرات السرية لتناول هذه الخضار الشعبية التي يجب أن يعرفها الجميع، وفقًا لما نشره موقع “eatthis“.


الوقاية من أمراض السرطان


 يلجأ الكثير من الناس إلى القرنبيط باعتباره طعامًا منخفض الكربوهيدرات ومنخفض السعرات الحرارية وصديقًا لفقدان الوزن ، يحتوي القرنبيط على مضادات أكسدة تسمى إندول -3 كاربينول، ويرتبط هذا المضاد للأكسدة بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الجهاز التناسلي لدى كل من الرجال والنساء (مثل سرطان الثدي وسرطان البروستاتا ) .


يؤثر على امتصاص اليود


يحتوي القرنبيط على عدد كبير من المغذيات النباتية التي تقدم بعض الفوائد الصحية المذهلة، ينتج أحد هذه المغذيات النباتية ما يسمى إيزوثيوسيانات، والذي يمكن أن يتداخل مع امتصاص اليود لدى أولئك الذين يعانون من انخفاض في تناول اليود الغذائي، خاصةً إذا كانت الخضروات الصليبية مثل القرنبيط تأكل بكميات كبيرة.


غازات مفرطة


مثل جميع الخضروات الصليبية (مثل البروكلي وبراعم بروكسل)، يحتوي القرنبيط على سكر رافينوز المركب،  هذا السكر صعب على جسم الإنسان أن يتحلل، وبالتالي ينتقل إلى الأمعاء الغليظة غير مهضوم حيث تخمره البكتيريا مما يؤدي إلى احتمال حدوث غازات وانتفاخ.


الشعور بالشبع


يدعي محبوب القرنبيط أنه غذاء رائع لإنقاص الوزن، نظرًا لأنه طعام منخفض الكربوهيدرات ومنخفض السعرات الحرارية وقليل الدهون وعالي الألياف، تعتبر الألياف أساسية بشكل خاص لفقدان الوزن، حيث إن تناولها بكميات كافية مرتبط بزيادة الشبع – مما يؤدي على الأرجح إلى تقليل تناول الأشخاص للوزن على المدى الطويل.


تقوية جهاز المناعة


إن تناول رأس كامل من القرنبيط سيزودك بأربعة أضعاف الكمية الموصى بها من فيتامين سي، وبما أن هذه المغذيات مرتبطة بدعم المناعة، فإن الاستمتاع ببعض القرنبيط قد يمنحك تلك الدفعة الإضافية التي يحتاجها جسمك أثناء البرد وموسم الأنفلونزا.



 


 


نود أن نشكركم على قراءة المنشور, وننوه أن المصدر الأساسي للمعلومة السابقة هي صحيفة اليوم السابع, والمصدر الأساسي هو المعني بصحة المعلومة من عدمها ونخلي كافة المسؤوليات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى